Accessibility links

تعرّف على مرشحي انتخابات المجلس التعليمي في هامترامك وديربورن  


إعلان
إعلان

هامترامك/ ديربورن – “اليمني الأميركي”: 

أربعة مرشحين في هامترامك وستة في ديربورن يتنافسون للحصول على مكان في منطقتهم التعليمية.. مع تعرض التعليم العام لتهديد غير مسبوق من المدارس المستقلة والقسائم وتاريخ من الخطوط الحُمر في منطقة مترو ديترويت حيث توجد هذه المدارس، سيواجه أعضاء المجلس التعليمي لكل مدينة هذه التحديات.

ستُجرى الانتخابات في 8 نوفمبر/ تشرين الثاني.. في هامترامك، هناك انتخابات دون معارضة تقريبًا، ولكن في ديربورن، تكاد تكون قصة مختلفة تمامًا تقريبًا.

 

أربعة مرشحين في هامترامك

تشمل ورقة الاقتراع كلَّا من: مرتضى عبيد، الذي يترشح بلا منافس لفترة جزئية تنتهي في نهاية عام 2024، فكتار فرسي وعبدالملك الجهيم اللذين يتنافسان أيضًا على المقعدين المتاحين في المجلس التعليمي في هامترامك، ومع ذلك قرر مرشح آخر الترشح للمجلس التعليمي.

بما أن جمال التركي غاب عن المواعيد النهائية للتقديم، فلن يظهر اسمه في ورقة الاقتراع، لكن لا يزال بإمكان الناخبين التصويت لصالحه بكتابة اسمه على ورقة الاقتراع.

جمال التركي هو ناشط اجتماعي حديث الهجرة، وله أنشطة اجتماعية متعددة، ويحمل درجة الماجستير في القانون، وزاول مهنة المحاماة في اليمن، لديه حاليًّا سلسلة مطاعم صغيرة يديرها مع شركاء، لكن جمال، كما سبقت الإشارة، لم يتقدم في المواعيد النهائية للتقديم، إلا أنه سجل اسمه كمرشح، وعلى الناخبين أن يكتبوا اسمه؛ لأن اسمه ليس موجودًا في ورقة الاقتراع.

مرتضى عبيد هو مدير سلسلة مطاعم، منها ملك الكباب في ديربورن، ورويال كباب في هامترامك.. فارس والجهيم كلاهما من خريجي مدرسة هامترامك الثانوية.

قرر عضوا المجلس التعليمي الحاليّان، إيفان ميجور وشوكت شودري عدم الترشح لإعادة انتخابهما.

 

مرشحو ديربورن

مع وجود مقعدين فقط متاحين في انتخابات المجلس التعليمي في ديربورن، يحتاج المرشحون إلى خوض حملة جادة، خاصة وأن اثنين من شاغلي المناصب يترشحان لإعادة انتخابهما.. هما: باتريك دي أمبروسيو وحسين بيري، لديهما بالفعل سنوات من الخدمة ليواصلاها.

بالنسبة للمرشحين الأربعة الآخرين، نيد أبيجيان وأنجيلا هاموك آيزاكسون وستيفن دورانت ورضوان صالح، فهم بحاجة إلى خوض حملة للتنافس مع شاغلي المنصبين.

نيد أبيجيان هو مرشح سابق لمنصب ممثل الولاية.. في عام 2014، خسر الدائرة 11 في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية لصالح جولي بلاويكي، التي انتهى بها الأمر بالفوز بالمقعد.

كان ستيفن دورانت مدربًا للبيسبول والمصارعة لِما يقرب من عقد من الزمان، إنه أيضًا صوت ألعاب ديربورن ثندربيرد المنزلية.. هذا الأسبوع، قال لصحيفة عرب أمريكان نيوز: «أحب مدينتنا، وأحب مدارسنا.. إذا انتخبني الناس في المجلس التعليمي في ديربورن، فسيُسمع صوتك.. سأرتدي دائمًا قبعة المعلم وقبعة الوالدين.. أريد ما هو أفضل لأطفالنا».

رضوان صالح يعمل أستاذًا جامعيًّا.

لم تقم أنجيلا هاموك آيزاكسون بإدارة حملة كبيرة جدًّا، حيث استفادت بشكل أساسي من مكانتها كأمّ في المنطقة.

   
 
إعلان

تعليقات